الفراشة السوداء
عدد الرسائل : 42 العمر : 33 الموقع : www.elhamel.net العمل/الترفيه : طالبة المزاج : راااايق على طووول تاريخ التسجيل : 13/07/2008
| موضوع: محاضرة لبرفسور علم الفلسفه الملحد في جامعه اكسفورد الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 7:22 am | |
| من بين أرووووووع ما قرأت نقلته لتتم الفائدة...
> > --- On Sat, 6/14/08, kaw scorpion wrote: > > > > > > > > هل الله خير؟ > > > > عنوان محاضرة لبرفسور علم الفلسفه الملحد في جامعه اكسفورد > > > > > > > > ________________________________ > > > > > > > > هل الله خيّر؟ > > > > كان ذلك عنوان لمحاضرة بروفيسور علم الفلسفة ( الملحد ) > > في جامعة أكسفورد، > > حيث وقف أمام فصله وطلب من أحد طلبته المستجدين أن يقف > > > > البروفيسور : أنت مسلم، أليس كذلك يا بني؟ > > > > الطالب المسلم: نعم، يا سيدي > > > > البروفيسور: لذلك فأنت تؤمن بالله؟ > > > > الطالب المسلم: تماماً > > > > البروفيسور : هل الله خيّر؟ ( من الخير وهو عكس الشر ) > > > > الطالب المسلم : بالتأكيد! الله خيّر > > > > البروفيسور : هل الله واسع القدرة؟ أعني هل يمكن لله أن > > يعمل أي شيء؟ > > > > الطالب المسلم : نعم > > > > البروفيسور : هل أنت خيّر أم شرير؟ > > > > الطالب المسلم: القرآن يقول بأنني شرير > > > > يبتسم البروفيسور إبتسامة ذات مغزى > > > > البروفيسور : أه!! الـقــرآن > > > > يفكر البروفيسور للحظات > > > > البروفيسور: هذا سؤال لك، دعنا نقول أنّ هناك شخص مريض > > هنا و يمكنك أن > > تعالجه وأنت في استطاعتك أن تفعل ذلك، هل تساعده؟ هل > > تحاول ذلك؟ > > > > الطالب المسلم: نعم سيدي، سوف أفعل > > > > إذًا أنت خيّر !!البروفيسور: > > > > الطالب المسلم : لا يمكنني قول ذلك > > > > البروفيسور: لماذا لا يمكنك أن تقول ذلك؟ أنت سوف > > تساعد شخص مريض ومعاق > > عندما يستطيع ( في الحقيقة معظمنا سيفعل ذلك إن إستطاع ) > > لكن الله لا يفعل ذلك > > > > > > الطالب المسلم: لا إجابة > > > > البروفيسور : كيف يمكن لهذا الإله أن يكون خيّر؟ > > هممم..؟ هل يمكن أن تجيب > > على ذلك ؟ > > > > الطالب المسلم: لا إجابة أيضًا > > > > الرجل العجوز بدأ يتعاطف مع الطالب المسلم > > > > البروفيسور:لا تستطيع، أليس كذلك؟ > > > > يأخذ البروفيسور رشفه ماء من كوب على مكتبه لإعطاء > > الطالب وقتاً للإسترخاء، > > ففي علم الفلسفة، يجب عليك أن تتأنى مع المستجدين > > > > البروفيسور : دعنا نبدأ من جديد أيها الشاب > > > > البروفيسور:هل الله خيّر؟ > > > > الطالب المسلم: نعم متمتمًا > > > > البروفيسور: هل الشيّطان خيّر؟ > > > > الطالب المسلم : لا > > > > البروفيسور: من أين أتى الشيّطان؟ > > > > الطالب المسلم: من... الله.. متلعثمًا > > > > البروفيسور : هذا صحيح، الله خلق الشيّطان، أليس كذلك؟ > > > > يمرر الرجل العجوز أصابعه النحيلة خلال شعره الخفيف > > ويستدير لجمهور الطلبة > > متكلفي الابتسامة > > > > البروفيسور: أعتقد أننا سنحصل على الكثير من المتعة في > > هذا الفصل الدراسي > > سيداتي و سادتي > > > > ثم يلتفت للطالب المسلم > > > > البروفيسور:أخبرني يا بني، هل هناك شّر في هذا > > العالم؟ > > > > الطالب المسلم : نعم، سيدي > > > > البروفيسور: الشّر في كل مكان، أليس كذلك؟ هل خلق الله > > كل شيء؟ > > > > الطالب المسلم : نعم > > > > البروفيسور: من خلق الشّر؟ > > > > الطالب المسلم : لا إجابة > > > > البروفيسور : هل هناك أمراض في هذا العالم؟ فسق و فجور؟ > > بغضاء؟ قبح؟ كل > > الأشياء الفظيعة، هل تتواجد في هذا العالم؟ > > > > الطالب المسلم: نعم وهو يتلوى على أقدامه > > > > البروفيسور : من خلق هذه الأشياء الفظيعة؟ > > > > الطالب المسلم : لا إجابة > > > > يصيح الأستاذ فجأةً في الطالب المسلم > > > > البروفيسور : من الذي خلقها؟ أخبرني > > > > بدأ يتغير وجه الطالب المسلم > > > > البروفيسور بصوت منخفض: الله خلق كل الشرور، أليس كذلك > > يا بني؟ > > > > الطالب المسلم: لا إجابة > > > > الطالب يحاول أن يتمسك بالنظرة الثابتة والخبيرة ولكنه > > يفشل في ذلك > > > > فجأة المحاضر يبتعد متهاديًا إلى واجهة الفصل كالفهد > > المسن، والفصل كله مبهور > > البروفيسور: أخبرني، كيف يمكن أن يكون هذا الإله > > خيّرًا إذا كان هو الذي > > خلق كل الشرور في جميع الأزمان؟ > > > > البروفيسور يشيح بأذرعه حوله للدلالة على شمولية شرور > > العالم > > > > البروفيسور : كل الكره، الوحشية، الآلام، التعذيب، > > الموت، القبح، المعاناة، > > التي خلقها هذا الإله موجودة في جميع أنحاء العالم، أليس > > كذلك أيها الشاب؟ > > > > الطالب المسلم: لا إجابة > > > > البروفيسور : ألا تراها في كلّ مكان؟ هه؟ > > > > البروفيسور يتوقّف لبرهة > > > > البروفيسور: هل تراها؟ > > > > البروفيسور يحني رأسه في إتجاه وجه الطالب ثانيةً ويهمس > > > > البروفيسور: هل الله خيّر؟ > > > > الطالب المسلم : لا إجابة > > > > البروفيسور : هل تؤمن بالله يا بني؟ > > > > صوت الطالب يخونه و يتحشرج في حلقه > > > > الطالب المسلم: نعم يا بروفيسور، أنا أؤمن > > > > يهز الرجل العجوز رأسه بحزن نافياً > > البروفيسور : يقول العلم أن لديك خمس حواس تستعملها > > لتتعرف و تلاحظ العالم > > من حولك، أليس كذلك؟ > > > > البروفيسور: هل رأيت الله > > > > الطالب المسلم: لا يا سيدي لم أره أبداً > > > > البروفيسور: إذًا أخبرنا إذا ما كنت قد سمعت إلاهك؟ > > > > الطالب المسلم: لا يا سيدي، لم يحدث > > > > البروفيسور : هل سبق وشعرت بإلاهك؟ تذوقت إلهك؟ أو شممت > > إلهك فعلياً؟ هل > > لديك أيّ إدراك حسّي لإلهك من أي نوع؟ > > > > الطالب المسلم : لا إجابة > > > > البروفيسور: أجبني من فضلك > > > > الطالب المسلم: لا يا سيدي، يؤسفني أنه لا يوجد لدي > > > > البروفيسور : يؤسفك أنه لا يوجد لديك؟ > > > > الطالب المسلم: لا يا سيدي > > > > البروفيسور : ولا زلت تؤمن به؟ > > > > الطالب المسلم:نعم > > > > البروفيسور : هذا يحتاج لإخلاص ! > > > > البروفيسور يبتسم بحكمة للطالب المسلم > > > > البروفيسور : طبقاً لقانون التجريب والإختبار وبروتوكول > > علم ما يمكن إثباته > > يمكننا أن نقول بأن إلهك غير موجود، ماذا تقول في ذلك يا > > بني؟ > > > > البروفيسور : أين إلاهك الآن؟ > > > > الطالب المسلم: لا إجابة > > > > البروفيسور: إجلس من فضلك > > > > يجلس الطالب المسلم مهزومًا > > > > مسلم أخر يرفع يده: بروفيسور، هل يمكنني أن أتحدث للفصل؟ > > > > البروفيسور يستدير و يبتسم > > > > البروفيسور: أه مسلم أخر في الطليعة! هيا هيا أيها > > الشاب، تحدث ببعض الحكمة > > المناسبة في هذا الاجتماع > > > > يلقي المسلم نظرة حول الغرفة > > > > الطالب المسلم: لقد أثرت بعض النقاط الممتعة يا سيدي، > > والآن لدي سؤال لك > > > > الطالب المسلم : هل هناك شيء إسمه الحرارة؟ > > > > البروفيسور : هناك حرارة > > > > الطالب المسلم : هل هناك شيء إسمه البرودة؟ > > > > البروفيسور : نعم يا بني يوجد برودة أيضاً > > > > الطالب المسلم : لا يا سيدي لا يوجد > > > > إبتسامة البروفيسور تجمدت، وفجأة الغرفة أصبحت باردة جدا > > > > الطالب المسلم: يمكنك الحصول على الكثير من الحرارة، > > حرارة عظيمة، حرارة > > ضخمة، حرارة لدرجة إنصهار المعادن، حرارة بسيطة، أو لا > > حرارة على الإطلاق، > > ولكن ليس لدينا شيء يدعى البرودة فيمكن أن نصل حتى 458 > > درجة تحت الصفر، وهي > > ليست ساخنة، لكننا لن نستطيع تخطي ذلك، لا يوجد شيء إسمه > > البرودة، وإلا لتمكنا > > من أن نصل لأبرد من 458 تحت الصفر، يا سيدي البرودة هي > > فقط كلمة نستعملها لوصف > > حالة غياب الحرارة، فنحن لا نستطيع قياس البرودة، أما > > الحرارة يمكننا قياسها > > بالوحدات الحرارية لأن الحرارة هي الطاقة، البرودة ليست > > عكس الحرارة يا سيدي، > > إن البرودة هي فقط حالة غياب الحرارة > > > > سكوت في الفصل، دبوس يسقط في مكان ما > > > > الطالب المسلم : هل يوجد شيء إسمه الظلام يا بروفيسور؟ > > > > البروفيسور: نعم > > > > الطالب المسلم :أنت مخطئ مرة أخرى يا سيدي، الظلام ليس > > شيئا محسوساً، إنها > > حالة غياب شيء أخر، يمكنك الحصول على ضوء منخفض، ضوء > > عادي، ضوء مضيء، بريق > > الضوء، ولكن إذا كان لا يوجد لديك ضوء مستمر فإنه لا > > يوجد لديك شيء، وهذا يدعى > > الظلام، أليس كذلك؟ هذا هو المعنى الذي نستعمله لتعريف > > الكلمة، في الواقع، > > الظلام غير ذلك، و لو أنه صحيح لكان بإمكانك أن تجعل > > الظلام مظلما أكثر وأن > > تعطيني برطمان منه، هل تستطيع أن تعطيني برطمان من ظلام > > مظلم يابروفيسور؟ > > > > مستحقراً نفسه، البروفيسور يبتسم لوقاحة الشاب أمامه > > > > البروفيسور:هذا بالفعل سيكون فصلا دراسيا جيداً > > > > البروفيسور: هل تمانع إخبارنا ما هي نقطتك يا فتى؟ > > > > الطالب المسلم : نعم يا بروفيسور، نقطتي هي، إن افتراضك > > الفلسفي فاسد > > كبدايةً ولذلك يجب أن يكون استنتاجك خاطئ > > > > تسمّم البروفيسور > > > > البروفيسور : فاسد؟ كيف تتجرأ؟! > > > > الطالب المسلم: سيدي، هل لي أن أشرح ماذا أقصد؟ > > > > الفصل كله أذان صاغية > > > > البروفيسور : تشرح... أه أشرح > > > > البروفيسور يبذل مجهودا جبارًا لكي يستمر تحكمه ( طبعا > > لو أن البروفيسور كان > > عربيًا لطرده من القاعة، وربما من الجامعة ) > > > > فجأة يلوّح البروفيسور بيده لإسكات الفصل كي يستمر > > الطالب > > > > الطالب المسلم : أنت تعمل على إفتراض المنطقية الثنائية > > > > الطالب المسلم : ذلك على سبيل المثال أن هناك حياة و من > > ثم هناك ممات، إله > > خيّر وإله سيئ، أنت ترى أن مفهوم الله شيء ما محدود و > > محسوس، شيء يمكننا > > قياسه، سيدي إن العلم نفسه لا يمكنه حتى شرح فكرة إنه > > يستعمل الكهرباء > > والمغناطيسية فهي لم تُـر أبداً، رغم ذلك فهم يفهمونها > > تمامًا، إن رؤية الموت > > كحالة معاكسة للحياة هو جهل بحقيقة أن الموت لا يمكن أن > > يتواجد كشيء محسوس، > > الموت ليس العكس من الحياة، بل هو غيابها فحسب > > > > الطالب المسلم يرفع عاليًا صحيفة أخذها من طاولة جاره > > الذي كان يقرأها > > > > الطالب المسلم: هذه أحد أكثر صحف الفضائح إباحية التي > > تستضيفها هذه البلاد، > > يا بروفيسور هل هناك شيء إسمه الفسق والفجور؟ > > > > البروفيسور:بالطبع يوجد، أنظر > > > > قاطعه الطالب المسلم > > > > الطالب المسلم : خطأ مرة أخرى يا سيدي، الفسق و الفجور > > هو غياب للمبادئ > > الأخلاقية فحسب، هل هناك شيء إسمه الظُـلّم؟ لا، الظلّم > > هو غياب العدل، هل > > هناك شيء إسمه الشرّ؟ > > > > الطالب المسلم يتوقف لبرهة > > > > الطالب المسلم : أليس الشر هو غياب الخير؟ > > > > إكتسى وجه البروفيسور باللون الأحمر وهو غاضب جدًا وغير > > قادر على التحدث > > > > الطالب المسلم : إذًا يوجد شرور في العالم يا بروفيسور، > > وجميعنا متفقون على > > أنه يوجد شرور، ثم أن الله إذا كان موجوداً فهو > > > > أنجز عملاً من خلال توكيله للشرور، ما هو العمل الذي > > أنجزه الله؟ القرآن > > يخبرنا أنه ليرى إذا ما كان كل فرد منا وبكامل حريته > > الشخصية سوف يختار الخير > > أم الشرّ > > > > اُلجم البروفيسور > > > > البروفيسور : كعالم فلسفي لا أتصور هذه المسألة لها دخل > > في اختياري، كواقعي > > أنا بالتأكيد لا أتعرف على مفهوم الله أو أي عامل لاهوتي > > آخر ككونه جزء من هذه > > المعادلة العالمية لأن الله غير مرئي و لا يمكن مشاهدته > > > > الطالب المسلم : كان يمكن أن أفكر أن غياب قانون الله > > الأخلاقي في هذا > > العالم هو ربما أحد أكثر الظواهر ملاحظة > > > > الطالب المسلم : الجرائد تجمع بلايين الدولارات من > > إصدارها أسبوعيًا، > > أخبرني يا بروفيسور هل تدرسّ تلاميذك أنهم تطوروا من > > قرد؟ > > > > البروفيسور: إذا كنت تقصد العملية الإرتقائية الطبيعية > > يا فتى، فنعم أنا أدرس ذلك > > > > الطالب المسلم: هل سبق وأن رأيت هذا التطوّر بعينك > > الخاصة يا سيدي؟ > > > > يعمل البروفيسور صوت رشف بأسنانه و يحدق بتلميذه تحديقا > > صامتا متحجراً > > > > الطالب المسلم : برفيسور، بما أنه لم يسبق لأحد أن رأى > > عملية التطوّر هذه > > فعلياً من قبل ولا يمكن حتى إثبات أن هذه العملية تتم > > بشكل مستمر، فهي غير > > موجودة إذًا، ألست تدرسّ آرائك يا سيدي؟ إذا فأنت لست > > بعالم و إنما قسيس؟ > > > > الطالب المسلم : إذًا أنت لا تقبل قانون الله الأخلاقي > > لعمل ما هو صحيح و > > في محله؟ > > > > البروفيسور : أنا أؤمن بالموجود، وهذا هو العلم ! > > > > الطالب المسلم : أه العلم ! > > > > وجه الطالب ينقسم بابتسامة > > > > الطالب المسلم : سيدي، ذكرت بشكل صحيح أن العلم هو > > دراسة الظواهر المرئية، > > والعلم أيضاً هو فرضيات فاسدة > > > > البروفيسور : العلم فاسد؟ !! > > > > البروفيسور متضجراً > > > > الفصل بدأ يصدر ضجيجاً، توقف التلميذ المسلم إلى أن هدأ > > الضجيج > > > > الطالب المسلم : لتكملة النقطة التي كنت أشرحها لباقي > > التلاميذ، هل يمكن لي > > أن أعطي مثالاً لما أعنيه؟ > > > > البروفيسور بقي صامتا بحكمة، المسلم يلقي نظرة حول الفصل > > > > الطالب المسلم : هل يوجد أحد من الموجدين بالفصل سبق له > > وأن رأى عقل البروفيسور؟ > > إندلعت الضحكات بالفصل > > > > التلميذ المسلم أشار إلى أستاذه العجوز المتهاوي > > > > الطالب المسلم : هل يوجد أحد هنا سبق له و أن سمع عقل > > البروفيسور، لمس بعقل > > البروفيسور, تذوق او شمّ او رأى عقل البروفيسور؟ > > > > يبدو أنه لا يوجد أحد قد فعل ذلك، حسناً، طبقاً لقانون > > التجريب، والاختبار > > وبروتوكول علم ما يمكن إثباته، فإنني أعلن أن هذا > > البروفيسور لا عقل له > > > > الفصل تعمّه الفوضى > > > > التلميذ المسلم يجلس، البروفيسور لم يتفوه بكلمة. > > > > > > > > > > > > لا أله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين > > > > > > > > لست مجبراً على إرسالها ولن تأثم على إهمالها بإذن الله > > فإن شئت أرسلها فتؤجر أو أمسكها فتحرم > > > > قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : > > من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا > > ينقص ذلك من أجورهم > > شيئاً، > > ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه > > لا ينقص من آثامهم > > | |
|
Toufik bounif
عدد الرسائل : 255 العمر : 37 تاريخ التسجيل : 15/06/2008
| موضوع: رد: محاضرة لبرفسور علم الفلسفه الملحد في جامعه اكسفورد السبت ديسمبر 13, 2008 6:58 am | |
| السلام عليكم أختي الكريمة بارك الله فيك و سدد خطاك لكل ما فيه الخير أشكر مبادراتك الدائمة من أجل نشر الدعوة و حمل راية الإسلام و أدعوا لك دائما بالتوفيق و السداد
مع خالص التحايا محمد توفيق | |
|